اتحفنا الشيخ علي الجابر بهذه السطور وخص فيها انا وجميع ابناء دائرتي ..الا من رحم ربي
نشرت جريدتكم الموقرة على الصفحة قبل الأخيرة بتاريخ 5/4/2010 في عددها رقم 988 بقلم احد الكتاب لديكم في زاوية تحت عنوان «قلم شعبي»، وقد قرأت ما كتب بعين المحب للجدل والحوار بين اناس انعم الله عليهم بالعقل والتوجيه من خلال أقدس الكتب وأعلاها حين امر نبيه الكريم «وجادلهم بالتي هي احسن» ومن اسف ان ما نراه من سوء الألفاظ وتوحش اللغة وخشونة اللفظ لم يكن قاصرا على ما يكتب وينشر بقدر ما رأيناه تحت قبة عبدالله السالم من فحش بالقول بين النواب عن الامة وهو تصرف لا يمكن بأي حال اتخاذه قدوة او مثالا لأي كان، فما بالك بمن يحمل امانة القلم ونشر الفكر، وبقدر ما كنت سعيدا بأن ما كتبته حول ازدواجية الجنسية قد أثار العديد من الأفكار والآراء التي قد تختلف في الرأي ولكنها تتحد في الرؤية حول قدسية الحوار وأهميته ورقيه.
ولذلك كانت دهشتي مفاجئة وصادمة وانا اقرأ لكاتب المقال المذكور ألفاظا وجملا تهاجم الشخص وليس رأيه وتنتقد شخصيته وليس فكره وتتهمه بما ليس فيه، لاسيما حين يتطرق الكاتب الى السن والمركز والقرابة مع افراد من الاسرة الحاكمة لهم كل المعزة والتقدير، وكأني به يريد وضع المقارنة بين الافراد بشخوصهم وليس نتاج فكرهم، ومع ذلك لا أعلم لماذا تثير المطالبة بتطبيق القانون ونصوصه غضب بعض ممن نفترضه حاملا للواء القانون ولماذا يفترض صاحب المقال لديكم أنه يعلم بسرائر القلوب وخفاياها؟ ولماذا يرفض من كان مرشحا للانتخابات سابقا في مناطق تنتشر بها ظاهرة الجمع والازدواج في الجنسية والولاء والانتماء – إلا من رحم ربي- اقول لماذا يرفض إثارة هذا الموضوع القانوني والتشريعي من الدرجة الأساس قبل ان يكون مادة انتخابية او دغدغة لمشاعر قوم أثروا واستفادوا من جنسية بلد أعطاهم من الخير الكثير فكان جزاء هذا الوطن هو ان يجمعوا جنسية دولة اخرى للحصول على مميزات اكثر، وكما ان الله لم يجعل لامرئ من قلبين في جوفه- وهو قياس مع الفارق – ولقناعتي بان الجمع بين الجنسيتين والهويتين والولائين هو امر لاينطبق ولا يتحقق على ارض الواقع إلا في ظل اهمية وتعدد المميزات التي تمنحها كل جنسية على حده، وبالتالي اصبح الولاء للارض مرتبطا بمدى الاستفادة المادية قبل ان يكون الوطن ارضا وشعبا ومكانا يعيش فيه المواطن بدلا من ان يعيش الوطن داخله وهذا الرأي يعبر وبحق عن رؤية رأيتها ورأي كتبته.
السيد رئيس التحرير المحترم
لن ينحدر قلم يخاطب شخصكم الكريم الى الرد على المفردات والألفاظ والغمز الذي ملأ كاتب المقال به زاويته احتراما للنفس والذات اولا واحتراما للقارئ الكريم الذي من حقه ان يقرأ فيستفيد، ويطالع فيتعلم، ويسمع من القول احسنه، وما احسنه من قول قرآني «فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض».
لكم أيها الاخ الكريم رئيس التحرير كل الاحترام والتقدير وختاما نقول لكاتب المقال.. سلاما..!
________
بصفتي معنيا في الامر لن ارضى الا باقالة المواطن علي ولا اود ان اقحم اسم الشيخ جابر امير القلوب معه!!
و تسلم يمينك يا نواف ساري ما شاف خطاه الا انت يا استاذنا
نشرت جريدتكم الموقرة على الصفحة قبل الأخيرة بتاريخ 5/4/2010 في عددها رقم 988 بقلم احد الكتاب لديكم في زاوية تحت عنوان «قلم شعبي»، وقد قرأت ما كتب بعين المحب للجدل والحوار بين اناس انعم الله عليهم بالعقل والتوجيه من خلال أقدس الكتب وأعلاها حين امر نبيه الكريم «وجادلهم بالتي هي احسن» ومن اسف ان ما نراه من سوء الألفاظ وتوحش اللغة وخشونة اللفظ لم يكن قاصرا على ما يكتب وينشر بقدر ما رأيناه تحت قبة عبدالله السالم من فحش بالقول بين النواب عن الامة وهو تصرف لا يمكن بأي حال اتخاذه قدوة او مثالا لأي كان، فما بالك بمن يحمل امانة القلم ونشر الفكر، وبقدر ما كنت سعيدا بأن ما كتبته حول ازدواجية الجنسية قد أثار العديد من الأفكار والآراء التي قد تختلف في الرأي ولكنها تتحد في الرؤية حول قدسية الحوار وأهميته ورقيه.
ولذلك كانت دهشتي مفاجئة وصادمة وانا اقرأ لكاتب المقال المذكور ألفاظا وجملا تهاجم الشخص وليس رأيه وتنتقد شخصيته وليس فكره وتتهمه بما ليس فيه، لاسيما حين يتطرق الكاتب الى السن والمركز والقرابة مع افراد من الاسرة الحاكمة لهم كل المعزة والتقدير، وكأني به يريد وضع المقارنة بين الافراد بشخوصهم وليس نتاج فكرهم، ومع ذلك لا أعلم لماذا تثير المطالبة بتطبيق القانون ونصوصه غضب بعض ممن نفترضه حاملا للواء القانون ولماذا يفترض صاحب المقال لديكم أنه يعلم بسرائر القلوب وخفاياها؟ ولماذا يرفض من كان مرشحا للانتخابات سابقا في مناطق تنتشر بها ظاهرة الجمع والازدواج في الجنسية والولاء والانتماء – إلا من رحم ربي- اقول لماذا يرفض إثارة هذا الموضوع القانوني والتشريعي من الدرجة الأساس قبل ان يكون مادة انتخابية او دغدغة لمشاعر قوم أثروا واستفادوا من جنسية بلد أعطاهم من الخير الكثير فكان جزاء هذا الوطن هو ان يجمعوا جنسية دولة اخرى للحصول على مميزات اكثر، وكما ان الله لم يجعل لامرئ من قلبين في جوفه- وهو قياس مع الفارق – ولقناعتي بان الجمع بين الجنسيتين والهويتين والولائين هو امر لاينطبق ولا يتحقق على ارض الواقع إلا في ظل اهمية وتعدد المميزات التي تمنحها كل جنسية على حده، وبالتالي اصبح الولاء للارض مرتبطا بمدى الاستفادة المادية قبل ان يكون الوطن ارضا وشعبا ومكانا يعيش فيه المواطن بدلا من ان يعيش الوطن داخله وهذا الرأي يعبر وبحق عن رؤية رأيتها ورأي كتبته.
السيد رئيس التحرير المحترم
لن ينحدر قلم يخاطب شخصكم الكريم الى الرد على المفردات والألفاظ والغمز الذي ملأ كاتب المقال به زاويته احتراما للنفس والذات اولا واحتراما للقارئ الكريم الذي من حقه ان يقرأ فيستفيد، ويطالع فيتعلم، ويسمع من القول احسنه، وما احسنه من قول قرآني «فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض».
لكم أيها الاخ الكريم رئيس التحرير كل الاحترام والتقدير وختاما نقول لكاتب المقال.. سلاما..!
________
بصفتي معنيا في الامر لن ارضى الا باقالة المواطن علي ولا اود ان اقحم اسم الشيخ جابر امير القلوب معه!!
و تسلم يمينك يا نواف ساري ما شاف خطاه الا انت يا استاذنا
وانا في اعماق الدراسة والامتحانات اتفاجأ بانني اصبحت مزدوج الولاء والانتماء!!
:)
ردحذفبيت الشعر اصبح يشتكي عمدانه
طلعت انا بعد مزدوج جنسيه ومزدوج ولاء على شهاده علي
ردحذفواتوقع اللي رحمهم ربي يقصد خاله وأمه بس
يعني بالكويت نلغي اداره الجنسيه ونخلي علي يوزع صكوك الوطنيه احسن
صدق من قال النار ماتورث الا الرماد
http://www.youtube.com/watch?v=B9vjv8WE0no&playnext_from=TL&videos=pYCx9zi_HWQ&feature=sub
ردحذفاهداء للمواطن علي الجابر و أبنائه
أنا بعد طلعت مزودج ولاء ..
ردحذفيعني خلاص .. باجر إذا تعاونت مع أي دولة أجنبية لحد يلومني ..
من اليوم و رايح .. أنا حر ههههههههه
و الله شر البلية ما يضحك ..
و يا حسرة على ديرة لعب بها كل سفيه
مستهين لا يعرف قيمة الكلمة ...
و لم يسمع أنه في البدء كانت الكلمة ..
و أن الناس تحب من كلمة و تكره من كلمة ..
و تسلم بكلمة و تكفر بكلمة ..
و تكسر القيد بالكلمة .
انا اطلب بعتذار للنا حتى انا من سكان الدائرة الرابعه
ردحذفمعصي على شواربكم
ردحذفوتحسون ستين الف خسوة
خسوة تنطح خسوة
اللي قاله الشيخ علي حقيقة
والحقيقة تؤلم المزدوجين
www.e7tejaj.blogspot.com
ردحذفغير معروف اللي مناصر علي
ردحذفيحليله يقول خسوه هههههههه
تعودنا من الاذناب هذا الهجوم والله لم يحركوا فينا شعره انما ثابتون ثابتون :))
ردحذفلو كانت الحكومة صادقة في التطرق لمن يمخالفون القانون بإمتلاك أكثر من جنسية لفعلت ذلك بدون أي بهرجة إعلامية ولا صنع قضية سياسية منها وتطبيق القانون واجب على السلطة التنفيذية لكن من الواضح رغبتها في الضرب والمزيد من ما تفعله منذ زمن الآن وهو تكتيك فرق تسد وبالذات بعد انتشار قوى المعارضة اليوم بين أبناء القبائل. عليها بسحب جنسيات جميع من يمتلك جنسيات أو أوراق انتماء أخرى لغير دولة الكويت وهذا يشمل السعودية وجميع الخليج وأمريكا وبريطانيا وجميع أوروبا وغيرها لو كانت صادقة. كانت تجد الجميع معها لكنها تكذب.
ردحذفتكرمون يا جماعة من أوصاف من لا يقدر الكلمة وأبعادها. رحم الله أميرنا جابر الأحمد وسامح من بعده.
للعلم سوف يتم تغيير جميع المحافظين عن قريب ما عدا واحد وهو الشيخ دعيج .. أتصور إذا استمرت عملية النقد والمطالبة بإقالة الشيخ علي الجابر يمكن وأقول يمكن يتم إعادته كمحافظ ولا أستبعد أن يكون ما قاله مقصود حتى يتم الهجوم عليه على أمل أن يكون رد الفعل إعادة تعيينه كمحافظ من باب المحافظة على الشيخة وعدم الرضوخ لأصوات المطالبين لإقالته
ردحذفوالله أعلم